كتاب بحوث وتحقيقات عبد العزيز الميمني (اسم الجزء: 1)

إِذا استلأموا يوم (¬1) النزال حسبتهم ... أسودَ العرين الغُلْبَ تَسْبَح في غدرْ
لقد أصاب شاكلة التشبيه وأصبح فردًا في معناه بلا شبيه اهـ.
س 9: عندنا سنة ثمان عشرة.
ص 31 س 8: سَناها وللأدنى. وأراه الصواب.
10: وأفرجت. ولا أرى عليه غبارًا.
ص 32 س 5: ومعهما ارتجاسُ.
ص 32 س 8: أرضًا تُداسُ.
س 10: يبيت الذئب طاوٍ، يَزير وجارُ رَبْربه الكِناسُ.
ص 71 س 4: بأصلنا الحَؤول من أسماء الدواهي اهـ فهو بالفتح.
ص 34 س 4 زاد: وأنشده إياها بمدينة عدن في سنة 589 هـ.
س 7: وإن بعيدا لا يُرَجَّى اقترابُه.
ص 35 س 8: لا يناصَبُ.
ص 36 س 3: على الرمل في إِثر المطيّ.
ص 37 س 6: من خلوة الفحل.
ص 72 س 5: سنة 589 هـ.
س 8: حنينَ العِطاش.
ص 73 س 8: قوله منها يُوهم أن هنا شيئًا من القصيدة لم يورد ها هنا. ولكنها تظهر تامة في نسختنا.
ص 74 س 1: سهْلَه، ولا يظن سهل.
س 3: الباب الغياثي.
ص 39 س 8: قوله ومنها كأنه حذف البيت الآتي من أجل خلل أو تصحيف وهو: وكأنه في الحرب خِرصان به ذي العزّ (؟) الملك العزيز قد احتبى.
ص 40 س 3: وقال يمدحه وأنشده إياها بمدينة عدن في سنة 591 هـ بظاهر البلد.
¬__________
(¬1) البيت محرّف في أصلنا.

الصفحة 419