كتاب بحوث وتحقيقات عبد العزيز الميمني (اسم الجزء: 1)

هذا الاستطراد وما أحلى موقعه من الفؤاد حتى لو سمعه الذي قيل فيه لشغله استفادة هذا المَخْرَج عن أن يَرْفُل في ثياب المحرج اهـ الميمني: لا أعرف المحرج إلّا الحِرْج وهي ثياب تُبْسَط على حبل لتجِفّ. فلعل المحرج عامية.
ص 91 س 2: فيما وقع له من الوقاثع والماجَرَيات والمكاتبات والمجاوبات والطَلبات والشفاعات والأغراض والمُجون والهدايا والاستهداآت والطُرَف والنُّتَف واللطف والحنين والأشواق إلى بلده وغير ذلك مما يجري مجراه اهـ.
ص 92 س 10: يتلو (مسلّما):
رأى صبيًّا مليحًا تركيًّا قد رأى غرابًا على شجرة فرماه بسهم.
من الخُزر العيون رأى غرابًا ... فأوَترَ قوسَه ورمى بسهم
فخلتُ البدر أرسل عن هلال ... إلى الليل البهيم شهابَ رَجْم
ص 101 س 8: عندنا وكتب إلى الملك العزيز سيف الإِسلام باليمن يطلب منه خمرًا على طرِيق اللُغْز.
ص 44 س 5: ما قَطَّبا لي .... أدْ [رِ] ي عَداكَ الذمُّ
ص 73 س 3: عندنا أربعة أبيات من هذه القصيدة وهي في الأسطر 3 و 4 و 6 و 7.
ص 80 س 9: يلوح وآذيُّ الدُجُنَّة.
ص 81 س 11: من أن تُنال وتُلْثَما.
ص 83 س 4: على وكز بالزاي المعجمة لا بالمهملة.
س 14: راحلا - وأحداثه بي.
ص 86 س 11: بعد (عن ذكر الشتا) زيادة:
أصبحتُ بعد فراقكم متجمِّع الـ ... ـبلوى فصبر (¬1) (كذا) في الخطوب مشتَّتا
ص 87 س 5: بين النعائم والغُفْر. وبالنَسْر يحصل الإِيطاء.
س 8 يتلوه: يريد بذلك أن نَوْء سعد السعود صَحْبُه باقي الأنواء المُمْطِرة إِذا لازمها يكثر الغيث ويصير مكان الضبّ وهو البراري المقفِرة كمكان الحوت
¬__________
(¬1) لعله بصبر في الخطوب تشتّتا، على الإِيطاء.

الصفحة 424