كتاب بحوث وتحقيقات عبد العزيز الميمني (اسم الجزء: 1)

وهو البحر وربما زاد ماء البحار والأنهار وطفا السمك إلى أن يتلاقى به والضب في وكره وهذا بليغ حسن.
ص 111 س 1: عَبَثَ السقَامُ.
ص 116 س 4: يداه كما قيل فإمّا.
ص 142 س 8: قيد ضيّق.
ص 132 س 5: شعرك الأنجم.
ص 111 س 8: عند ذاك.
س 10: والبيتان اللذان أنشدهما ابن المجاور:
بالكؤوس المِلاءِ حُثا إليا ... لا تجريا (كذا) بالمُدام لا عليّا
من يَدَي فاتر اللواحظ كالبد ... ر إذا حَفَه نجوم الثريّا
ص 120 س 2: لقد حضت قوادمها.
ص 122 س 9: عندنا في الترجمة: وكان لما كتب هذين البيتين (جناحي ص 120) مريضًا طلب أن يزوره وكتب إليه مع هدية اهـ.
ص 112 س 2: لَوْمك عذرا.
ص 131 بعد س 8: فلما وقف عليها السلطان أمره أن يستدعي ما يحتاج ضيوفه إليه في كل يوم من سائر الحوائج.
ص 123 س 3: لو كان ما يُهْدَى على مقداركم، لم يرتض الشمس.
ص 90 س 6: في أعالي البان.
ص 89 س 4: وسَرْجَتُها:
س 5: ضاع يضوع فاح.
ص 90 س 3: وقد: أو غلتُ.
ص 112 س 11: فكم أشهب.
ص 100 س 7: بإجراري، والإجرار شق لسان الفصيل والقلم أيضًا يُشق لسانه. ثم يتلو الأبيات وقال مخاطبًا للسلطان الملك المعظم وقد جرى يومًا حديث قسمة الغنائم شرعًا وكيف تزحزحت الرسوم الشرعية:
يا أيُّها الملك المولى الكريم ومن ... يستحق المُلك والدنيا إذا يَهَبُ
إِذا لقيتَ الأعادي يوم معركة ... فإن جمعهم المغرور منتَهَبُ

الصفحة 425