كتاب بحوث وتحقيقات عبد العزيز الميمني (اسم الجزء: 1)

اسكيدار من ق 295 - 326. وخامسًا وهو ثلاثة أجزاء من شرح الكتاب الثاني والرابع والخامس بأرقام 1984 و 1987 و 1986 في 181 و 197 و 297 ورقة ولاءً بكتبخانة فيض الله، أملاه سنة 367 هـ.
2 - على قوله ص 25: هنا فرق كبير بين أبيات المعاني وبين الألغاز النحوية التي أُلّف فيها الإِفصاح. وقد كان الرمانيّ سبقه بالتأليف فيها وتأخّر عنه ابن هشام وخالد الأزهري وقد طُبع كتاباهما ولأبي سعيد بن لُبّ منظومة مشروحة طبعت في (¬1) الأشباه للسيوطي. ولابن عربشاه كتاب فيها إلى غيرهم. يا ليت صديقي كان عارض عمله بها وقارن.
3 - قوله ص 30: يمتدّ إلى مائة سنة- ولكن ذلك لا يحتاج إلى امتداد في عمره وإنما ينقل كلام ثعلب كما ننقله نحن الآن من دون أن ندركه.
4 - في ص 71: فنام ليلي تجلّى همّي
غير متزن ولا متمعنٍ. وهو شطر معروف في الكامل 79:
فنام ليلي وَتجَلّى همّي
وكذا الصواب من النوم في الكلمات الآتية على ما في الأصل لا كما غيَّره في المتن. والبيت برقم 55 لرجل من لصوص البحرين على ما في الكامل 700 طبعة ريط.
5 - في ص 134: وجه الكلام وصوابه: أنشدناه أبو إسحاق (يريد الزجَّاج لا غير) [في] المصنَّف لأبي عبيد. والبيت برقم 126 من المعروف شعر عنترة في طبعات ديوانه وسمط اللآلي 483 وحماسة ابن الشجري ومشروحًا في الخزانة 3/ 362 والعيني 3/ 157.
6 - في ص 185: في بيت الرُبيع بن ضَبُع وجاء مصحَّفًا (ولا أسادوا) ولم أجد مع طول البحث المقطوعة التي منها البيت ليُعرف أهو من همزيته أو داليته اهـ -
¬__________
(¬1) 2/ 302 ولم يعرف لمن هي وقد عرفنا صاحبها من الخزانة 3/ 466. وترى في الأشباه جزءًا كبيرًا في الألغاز.

الصفحة 472