كتاب ذم الكلام وأهله (اسم الجزء: 1)

الْيَوْمَ عِيدًا فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِنِّي لَأَعْلَمُ أَيَّ يَوْمٍ نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ يَوْمَ عَرَفَة فِي يَوْم جُمُعَة) مُتَّفق عَلَيْهِ
لَفْظُ الْحُمَيْدِيِّ عَنْ سُفْيَانَ
6 - وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ وَعَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ قَالَا أَخْبَرَنَا حَامِدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا مُسَافِرُ الْجَصَّاصُ قَالَ سَمِعْتُ الْحَكَمَ يَقُولُ (كَانَ عِنْدَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَهُودِيٌّ فَقَرَأَ الْآيَةُ {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ}

الصفحة 11