كتاب ذم الكلام وأهله (اسم الجزء: 1)

يَغْتَدُونَ عَلَيْهِ فَقَالَ دَعُونِي فَالَّذِي أَنَا فِيهِ خَيْرٌ مِمَّا تَدْعُونِي إِلَيْهِ قَالَ وَأَوْصَاهُمْ عِنْدَ مَوْتِهِ بِثَلَاثٍ قَالَ أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ وَأَجِيزُوا الْوَفْدَ بِنَحْوِ مَا كُنْتُ أُجِيزُهُمْ وَالثَّالِثَةُ لَا أَدْرِي أقالها أم نَسِيَهَا) الحَدِيث مُتَّفق عَلَيْهِ

الصفحة 144