كتاب ذم الكلام وأهله (اسم الجزء: 1)

رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثًا لَيْسَ فِيهِ اخْتِلَافٌ فَقَالَ (مَنْ أَنْفَقَ زَوْجَيْنِ ابْتَدَرَتْهُ خَزَنَةُ الْجَنَّةِ وَمَنْ مَاتَ لَهُ ثَلَاثَةُ مِنْ وَلَدِهِ أَدْخَلَهُ اللَّهُ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ إِيَّاهُمُ الْجَنَّةَ وَسِتُّ خِصَالٍ مَنْ عَمِلَ بِهِنَّ اسْتَحَقَّ حَقِيقَةَ الْإِيمَانِ ضَرْبُ أَعْدَاءِ اللَّهِ بِالسَّيْفِ وَالصَّوْمُ وَمُبَادَرَةُ الصَّلَاةِ فِي يَوْمِ الدَّجْنِ وَإِسْبَاغُ الْوُضُوءِ فِي الْمَكْرُوهَاتِ وَالصَّبْرُ فِي الْمَصَائِبِ وَترك المراء والمرء صَادِق) هَذَا الحَدِيث مُرْسل

الصفحة 169