كتاب ذم الكلام وأهله (اسم الجزء: 1)

فاحذروهم) مُتَّفق عَلَيْهِ لَفْظُ أَبِي خَلِيفَةَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ وَتَقَارَبُوا
أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ عَنِ الْقَعْنَبِيِّ

الصفحة 175