كتاب ذم الكلام وأهله (اسم الجزء: 1)

ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو يَعْقُوبَ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا جَدِّي وَالْحَسَنُ بْنُ خَلَفٍ
ح وَأَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَحْبُورِ بْنِ مَبْرُورٍ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ
ح وَأَخْبَرَتْنَا صَفِيَّةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شُعَيْبٍ قَالُوا أَخْبَرَنَا حَاتِمُ بْنُ مَحْبُوبٍ حَدَّثَنَا سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنْ هَمَّامِ بْنِ مُنْبِهٍ قَالَ هَذَا مَا حَدَّثَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ هَذَا مَا حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرَ أَحَادِيثَ مِنْهَا (ذَرُونِي مَا تَرَكْتُكُمْ فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِكَثْرَةِ سُؤَالِهِمْ وَاخْتِلَافِهِمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِمْ فَإِذَا نَهَيْتُكُمْ عَنْ شَيْءٍ فَاجْتَنِبُوهُ وَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِالْأَمْرِ فَأْتَمِرُوا مَا اسْتَطَعْتُمْ)
26 - وَرَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ عَنْ أبي هُرَيْرَة وَأَخْبَرَنَاهُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ أَخْبَرَنَا حَامِدُ بْنُ مُحَمَّدٍ أَخْبَرَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا يَحْيَى بن إِسْحَاق السيلَحِينِي رَوَاهُ مُسلم

الصفحة 32