كتاب ذم الكلام وأهله (اسم الجزء: 1)

1 - فَإِنَّ عُمَرَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ أَخْبَرَهُمْ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَلَّامٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَهْمَانَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ (إِذَا أَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يَدْعُو اللَّهَ وَيَسْأَلَ فَلْيَبْدَأْ بِالْمِدْحَةِ وَالثَّنَاءِ عَلَى اللَّهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ثُمَّ لِيُصَلِّ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ يَدْعُو بِمَا بدا لَهُ) رَوَاهُ عبد الرَّزَّاق فِي المُصَنّف 19642 كتاب الْجَامِع للْإِمَام معمر بن رَاشد بَاب
ثمَّ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ أَهْلُ الْحَمْدِ وَالْمِدْحَةِ وَوَلِيُّ

الصفحة 4