كتاب ذم الكلام وأهله (اسم الجزء: 1)
تَشَهُّدٌ فَهُوَ مِرَاءٌ)
وَصَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَى عَبْدِهِ وَرَسُولِهِ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيين وَآله الطيبين وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِينَ
4 - لِمَا أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ وَعَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَا أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ كُوفِيُّ الْعَدْلُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بِنِ الْحَسَنِ الْأَصْبَهَانِيُّ حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ عُثْمَانَ الْعَسْكَرِيُّ حَدَّثَنَا نَوْفَلُ ابْن سُلَيْمَانَ عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ الْجَزَرِيِّ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الْحَارِثِ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (الدُّعَاءُ مَحْجُوبٌ عَنِ اللَّهِ حتَّى يُصَلَّى عَلَى مُحَمَّد وعَلى آل مُحَمَّد) رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ بِهَذَا الْإِسْنَاد فِي شعب الْإِيمَان 1576 _ 2 \ 216 مَرْفُوعا وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ
الصفحة 6
193