كتاب ذم الكلام وأهله (اسم الجزء: 1)

وَاضِحَةٍ لَيْلُهَا كَنَهَارِهَا وَمَا مِنْ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا وَعِنْدَهَا فِيهِ مِنْ نَبِيِّهَا عِلْمٌ إِلَّا أَنْ يَضِلَّ عَبْدٌ عَمْدَ عَيْنٍ فَكَانَ مِنْ أَوَاخِرِ مَا أُنْزِلَ عَلَى نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} الآيَةَ
5 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَمُحَمَّدُ بْنُ جِبْرِيلَ بْنِ مَاحٍ الْفَقِيهُ وَعَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ قَالُوا أَخْبَرَنَا حَامِدُ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَخْبَرَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ

الصفحة 8