ولعلي أعرف من لعلني، ولم يرد في القرآن إلا لعلي، ومن لعلني قوله:
(63) فقلت أعيراني القدوم لعلني ... أخط بها قبرًا لأبيض ماجد
(ومع ليس وليت ومن وعن وقد وقط بالعكس) -فليتني أعرف من ليتى، وكذا عني ومني وليسنى وقدني وقطني، ومن الحذف قوله:
(64) عددت قومي كعديد الطيس ... إذ ذهب القوم الكرام ليسى
وقوله:
(65) كمنية جابر إذ قال ليتي ... أصادفه وأتلف جل مالي
وقوله:
(66) أيها السائل عنهم وعني ... لست من قيسٍ ولا قيس مني