كتاب تحفة المحتاج إلى أدلة المنهاج (اسم الجزء: 1)

وَفِي رِوَايَة للْبُخَارِيّ وَأَنه لما اراد ان يدعوا اسْتقْبل الْقبْلَة وحول رِدَاءَهُ وَفِي رِوَايَة لَهُ ثمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ جهر فيهمَا بِالْقِرَاءَةِ وَفِي رِوَايَة لأبي دَاوُد وَأبي عوَانَة فِي صَحِيحه فَجعل عطافه الْأَيْمن عَلَى عَاتِقه الْأَيْسَر وَجعل الْأَيْسَر عَلَى عَاتِقه الْأَيْمن وَفِي رِوَايَة لِأَحْمَد حول رِدَاءَهُ وقلب ظهرا لبطن وحول النَّاس مَعَه
724 - وَعَن أبي هُرَيْرَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْه أَن رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ قَالَ يُسْتَجَاب لأحدكم مَا لم يعجل يَقُول قد دَعَوْت فَلم يستجب لي مُتَّفق عَلَيْهِ

الصفحة 560