كتاب أعيان العصر وأعوان النصر (اسم الجزء: 1)

ولم يزل على ذلك إلى أن مات بغصّته، ولم يحصل له من الملك بعض حصّته.
وتوفي رحمه الله تعالى في ثالث ذي القعدة سنة خمس وعشرين وسبع مئة. وقد قارب الثمانين، وكان بالمدرسة الناصرية بالقاهرة.
/

الصفحة 734