كتاب المحتسب في تبيين وجوه شواذ القراءات والإيضاح عنها (اسم الجزء: 1)

قوله تعالى: "أفمن أَسَسُ بُنيانِه" ولغات الأس وجموعه 303.
قوله تعالى: "على تقوًى من الله" ووجه التنوين 304، ابن جني ينقد سيبويه لتوقفه في تنوين "تقوى" 304.
قوله تعالى: "التائبين العابدين" ووجه قراءتي الرفع وخلافه 304.
قوله تعالى: "وما يستغفر إبراهيم لأبيه" وشيوع حكاية الحال 305.
قوله تعالى: "الذين خَلَفوا" وتلاقي هذه القراءة وقراءة "خالفوا" 305.
قوله تعالى: "لقد جاءكم رسول من أنفَسكم" واشتقاق النفاسة 306.
سورة يونس: 307-317
قوله تعالى: "وعْدَ الله حقًّا أنه" وتخريج فتح "أنه" 307.
قوله تعالى: "أنَّ الحمدَ لله" والدلالة الإعرابية لهذه القراءة 308.
قوله تعالى: "لِنَظُّرَ كيف تعملون" وإخفاء النون في الظاء 309.
قوله تعالى: "ولا أدرأتكم به" وتصريف "أدرأتكم" 309.
قوله تعالى: "حتى إذا كنتم في الفُلْكِيِّ" وزيادة ياء النسب فيما لا يحتاج إليها 301.
قوله تعالى: "وأَزْينت" وكلام عن همزة الصيرورة 311، تخريج "ازيأَنَّت" 312.
قوله تعالى: "كأن لم تَتَغنَّ بالأمس" ونظائر لهذا الوزن 312.
قوله تعالى: "بسورةِ مثلِهِ" وإقامة الصفة مقام الموصوف 312.
قوله تعالى: "آلحقُّ هو" وتساوي الجنس معرفة ونكرة 312.
قوله تعالى: "فبذلك فلتفرحوا" وأصالة الامر باللام 313، لِمَ كان أمر الحاضر أكثر؟ 313، ضمير الحاضر أقوى من ضمير الغائب 314.
قوله تعالى: "فأَجْمِعوا أمركم وشركاؤكم" وإعراب الآية على هذه القراءة 314.
قوله تعالى: "ثم أَفْضُوا إليَّ" وتفسير الآية على هذه القراءة 315.

الصفحة 387