كتاب المحتسب في تبيين وجوه شواذ القراءات والإيضاح عنها (اسم الجزء: 1)

قوله تعالى: "إن هذه لساحر مبين" وتعيين المشار إليه 316.
قوله تعالى: "فاليوم نُنَحيك" وتصريف نحا وبيان استعمال نحو 316.
سورة هود: 318-331
قوله تعالى: "ثم فَصَلَت" وتفسير الآية على هذه القراءة 318.
قوله تعالى: "تَثْنَوْني صدورُهم" وتخريج قراءات الآية 318، دلالة افعوعل على الكثرة 319، رأي في همزة مصائب 320.
قوله تعالى: "وباطلًا ما كانوا يعملون" ودلالته النحوية 320.
قوله تعالى: "فأكثرتَ جَدَلَنا" واشتقاق الجدل 321، من أمثلة تلاقي المعاني لتقارب الحروف 322.
قوله تعالى: "ونادى نوح ابنَهَ" وتخريج قراءات الآية 322، أزد السراة وتسكين الهاء 323.
قوله تعالى: "على الْجُوديْ" وتخفيف ياء النسب 323.
قوله تعالى: "فصحَكتْ" ومعنى "فضحكتْ 323، المراد بضحك الضبع 324.
قوله تعالى: "وهذا بعلي شيخ" وإعراب الآية 324، رأي الكسائي في اشتمال خبر المبتدأ على ضمير وإن كان جامدًا 325.
قوله تعالى: "هن أطهرَ لكم" ووجه ضعف مثل هذا الأسلوب عند سيبويه 325، ابن جني يخرج هذا الأسلوب بما يبعده عن الضعف 326.
قوله تعالى: "أو آويَ" ومنع ابن مجاهد نصب "آوي" ورد ابن جني عليه 326.
قوله تعالى: "لا يُجرِمنَّكم" ومعنى جرم وأجرم 327.
قوله تعالى: "كما بَعُدت ثمود" والفرق بين بعُد وبعِد 327.
قوله تعالى: "لَمَّا ليوفينَّهم" وتفسير الآية على هذه القراءة وقراءة أخرى 328، زيادة إلا 328.

الصفحة 388