كتاب المحتسب في تبيين وجوه شواذ القراءات والإيضاح عنها (اسم الجزء: 1)

قوله تعالى: "عَتَّى حين" وتعاقب العين والحاء 343، عمر يكتب إلى ابن مسعود أن يقرئ بلغة قريش 343.
قوله تعالى: "إني أراني أعصر عنبًا" واعتبار ما يكون في قراءة الجماعة 344.
قوله تعالى: "فيُسقَى ربُّه خمرًا" ومقابلة "فيسقى" لقوله "فيصلب" 344.
قوله تعالى: "وادَّكر بعد أَمهٍ" ومعنى "أَمهٍ" و"إِمة" 344.
قوله تعالى: "وفيه يُعصَرون" واشتقاق "يعصرون" 344.
قوله تعالى: "رِدَّت إلينا" وأوجه فُعِل المضعف والمعتل العين 345، قولهم: ضِرْب في نحو ضُرِب 346.
قوله تعالى: "صَوْعَ الملك" ولغات الصاع 346.
قوله تعالى: "وفوق كل ذي عالم عليم" والأوجه التي يحتملها تخريج هذه القراءة 346، إضافة المسمى إلى الاسم 347، زيادة "ذي" 347.
قوله تعالى: "ثم استخرجه من وُعاءِ أخيه" وقلب الواو همزة 348، أصالة همزة أحد 348.
قوله تعالى: "من رُوح الله" وتأويل هذه القراءة 348.
قوله تعالى: "أئنك أو أنت يوسف؟ " وحذف خبر إن 349.
قوله تعالى: "قد آتيتنِ من الملك وعَلَّمتنِ" وحذف الياء للتخفيف 349.
قوله تعالى: "ولكنْ تصديقُ الذي بين يديه وتفصيلُ كل شيء وهدى ورحمةٌ" وحذف المبتدأ في الآية 350.
سورة الرعد: 351-358
قوله تعالى: "صَنْوان" وبقية قراءات الآية 351، "صُنوان" لغة تميم وقيس و"صِنْون" لغة الحجازيين 351، تكسير فِعْل على فِعْلان 351، اتفاق اللفظين في الحركات مع الاختلاف في التقديرات 352.
قوله تعالى: "خلت من قبلهم الْمَثْلات" وتخريج قراءات الآية 353.

الصفحة 390