كتاب الأزهر في ألف عام (اسم الجزء: 1)

بمصر الجديدة عدد كبير من زعماء العالم الإسلامي ورؤساء الدول، منهم الرؤساء عبد السلام عارف والسلال وأحمد بن بيللا والإمبراطور هيلاسلاسي إمبراطور الحبشة.
إن نواب الرئيس وأعضاء مجلس الرياسة ورئيس المجلس التنفيذي والوزراء أبو إلا أن يشيعوا جنازته سيرا على أقدامهم من المسجد لازهر حتى الامام الشافعي تكريما لرحلته الأخيرة التي ترك وراءها أماكن خلت بفقده هي عضوية كبار العلماء التي شغلها عام 1941 وعضوية المجمع اللغوي التي شغلها عام 1946 وعضوية المؤتمر الإسلامي التي شغلها عام 1957 وعضوية مجلس الإذاعة الذي شغله عام 1950 ومشيخة الأزهر التي شغلها عام 1958.

الصفحة 347