( وحسبك داء أن تصح وتسلما ... )
ولعل حميدا أخذه عن النمر بن تولب قال النمر
( يحب الفتى طول السلامة والغنى ... فكيف ترى طول السلامة يفعل )
وقال أبو العتاهية أسرع في نقض أمر تمامه
ذهب الى كلام الاول كل ما أقام شخص وكل ما ازداد نقص ولو كان الناس يميتهم الداء إذا لأعاشهم الدواء
وقال الثاني من الرواة الثلاثة بل قول أبي خراش الهذلي
( نوكل بالأدنى وإن حل ما يمضي ... )
وقال الثالث بل قول أبي ذؤيب الهذلي
( وإذا ترد إلى قليل تقنع ... )@