كتاب الشمعة المضية (اسم الجزء: 1)
وَأَنِّي لم أحل على مَا تقدم، غَالِبا؛ تسهيلاً على من كَانَ لهَذَا الْفَنّ طَالبا.
[وهأنذا] أشرع فِي الْمَقْصُود، فَأَقُول مستعيذاً مني بِالْملكِ المعبود.
الصفحة 118
692