كتاب التحقيق في مسائل الخلاف (اسم الجزء: 1)

هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى الله وَرَسُوله ومن كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا

الصفحة 133