كتاب التحقيق في مسائل الخلاف (اسم الجزء: 1)

وَعَنْهُ إِنْ كَانَ مِنْ نُقْصَانٍ كَانَ قبل السَّلَام وإِن كَانَ مِنْ زِيَادَةٍ كَانَ بَعْدَ السَّلَامِ وَهُوَ قَوْلُ مَالِكٍ
وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ وَدَاوُدَ كُلُّهُ بَعْدَ السَّلَامِ فَإِذَا دَلَلْنَا عَلَى أَبِي حينفة قُلْنَا سَبْعَةُ أَحَادِيثَ

الصفحة 435