كتاب التحقيق في مسائل الخلاف (اسم الجزء: 1)

مسَائِل الْجَمَاعَة والْإِمَامَة
مَسْأَلَةٌ الْجَمَاعَةُ وَاجِبَةٌ عَلَى الْأَعْيَانِ وَزَادَ دَاوُدُ فَجَعَلَهَا شَرْطًا وَقَالَ أَكْثَرُهُمْ لَا تَجِبُ لَنَا ثَلَاثَةُ أَحَادِيث

الصفحة 466