كتاب التحقيق في مسائل الخلاف (اسم الجزء: 1)

أَصْحَابُهُ بِحَدِيثَيْنِ أَحَدُهُمَا عَنْ عَائِشَةَ وَالثَّانِي عَنْ أَنَسٍ
فَأَمَّا حَدِيثُ عَائِشَةَ فَلَهُ أَرْبَعُ طُرُقٍ

الصفحة 58