كتاب المنصف لابن جني، شرح كتاب التصريف لأبي عثمان المازني
322: 11- لم نوفق لمعرفة هذا العقيلي.
322: 12- لم نجد هذا البيت في المراجع التي بين أيدينا, المراء: المماراة والجدل, وجوثة: قبيلة إليها نسبت تميم, وكاثره الماء: إذا أراد لنفسه منه كثيرا ليشرب منه، وإن كان الماء قليلا. يقول الشاعر مفتخرا: يا أيها المجادل, إن قومي تميم جوثة ذات الكثرة والعزة.
322: 15- اليسروع والأسروع: الدودة الحمراء تكون في البقل.
323: 3، 10- الخليل: ذكر في 121: 11.
324: 3، 4- الخليل: ذكر في 121: 11.
324: 16- الشاعر: هو ابن مقبل: ذكر في 229: 4.
324: 17- هذا البيت من شواهد سيبويه، وهو في 2-365-4 ت منه، ورواه صاحب اللسان في مادة دور, ورواية اللسان هذه مخالفة لرواية ابن جني وسيبويه وهما بنص واحد، ولم ينسبه سيبويه لأحد. وقال الشنتمري في هذا البيت: استشهد به لصحة الواو في تَدْوِرة حيث كانت اسما، ليفرق بين تفعِل إذا كان اسما، وبينه إذا كان فعلا كما بين في الباب. والتدورة: مكان مستدير تحيط به جبال. وصف أنه بات هناك مستضيئا بالسليط المصبوب على الذبال, والسليط: الزيت، ويقال: دهن السمسم, وانظر الشنتمري في هامش 2-365 من سيبويه.
326: 3- الخليل: ذكر في 121: 11.
328: 14- الطِّوَل: حبل طويل تشد به الدابة, السَّمَل: وهو الخلق من الثياب, الشمل: الشمال وهي ريح تهب من قبل الشام.
329: 3- المراد بقوله: فجعلوا الهمزة بعد الواو والياء بين بين: أن ينطق بالهمزة نطقا بينها وبين الياء في خطيئة، وبينها وبين الواو في مقروءة، ولذلك