كتاب اللباب في علل البناء والإعراب (اسم الجزء: 1)
فصل
وكلُّ جملَة جَعلتهَا مُفَسَّرة للمحذوف فَلَا مَوضِع لَهَا من الْإِعْرَاب لأنَّ المفسَّر الْمَحْذُوف لَا مَوضِع لَهُ وَإِن استأنفت كَانَ لَهَا مَوضِع
الصفحة 470
560