كتاب تاريخ الجزائر المعاصر (اسم الجزء: 1)

هوامش
__________
mondiale à 1954. Paris 1979, p 275
(88) التحق بصفوف حزب الشعب سنة 1942 وأصبح عضواً باللجنة المركزية على إثر مؤتمر فيفري 1947، التحق بصفوف جبهة التحرير الوطني لكن قيادة الثورة أعدمته لمواقفه مما يسمى بالأزمة البربرية.
(89) لقاؤنا مع السيد أحمد بودة في بيته بتاريخ 24/ 04/1983.
(90) انظر جريدة "حزب الشعب الجزائري L'Algérie Libre" في عددها الرابع الصادر يوم 1/ 12/1946 على خلاف السيد محمد حربي الذي أورد في كتابه Aux origines du
FLN، ص 38 أن الدكتور محمد الأمين دباغين تم فصله يوم 02/ 12/1949.
(91) لقد وضعنا هذا الرسم اعتماداً على لقاءاتنا المتكررة مع الأعضاء القيادين أمثال أحمد بودة ومسعود بوقادوم ود/محمد الأمين دباغين وحسين بن الميلي وحسين لحول، وبالرجوع كذلك، إلى المصادر التي استقينا منها بعض المعطيات.
(92) نص القسم كما تلاه على السيد أحمد بودة وهو:"أقسم بالله العلي العظيم أن أعمل بكل ما أملك في هذه الدنيا لتحرير الجزائر، وأن أضحي بالنفس في سبيل الحزب وأن لا أخون أسراره".
(93) انظر نص الوثيقة في كولو، ص: 33.
(94) مصباح، ص:128.
(95) المصدر نفسه.
(96) يذكر السيد محمد بوضياف أن هذا العدد يتراوح مابين 1000 - و1500، انظر "الجريدة" في عددها 15 الصادر في نوفمبر/ديسمبر 1974، أما السيد أحمد بودة فيقول أن محمد بن الوزداد أكد له أن صفوف المنظمة الخاصة كانت في سنة 1948 تضم مابين 1500و1750 مناضلاً (لقاؤنا مع بودة يوم 23/ 04/1984).
(97) حتى في المستشفى لم يتوقف محمد بن الوزداد عن مواصلة النشاط، وقد توفي في شهر جانفي سنة 1952 عن عمر لم يتجاوز 28 سنة.
(98) لقد شكلنا هذا الرسم وجمعنا معلوماته من مختلف اللقاءات التي أجريناها مع مسؤولي الحركة الوطنية ومن كتابات السادة: أحمد محساس، امحمد يوسفي، ابن يوسف بن خدة، محمد حربي، ومحفوظ قداش.
(99) هناك تناقض ورد في أطروحة السيد محفوظ قداش حول المدة التي بقيها حسين آيت أحمد قائداً للأركان. ففي الصفحة 777 يذكر أن بن الوزداد قاد المنظمة الخاصة إلى غاية عام 1948 وفي الصفحة 974 يشير إلى أن آيت أحمد تولى قيادة المنظمة ابتداء من سنة 1974 وهذا غير صحيح.
(100) حربي، جبهة التحرير الوطني، ص 42.
(101) وقعت صباح يوم 05/ 04/1949 وشارك في تنفيذها كل من سويداني بوجمعة وأحمد بوشعيب ومحمد علي خيفر وعمر حداد وجلول بختى نميش، وتولى نقل الأموال

الصفحة 198