كتاب تفسير ابن فورك (اسم الجزء: 1)

والثاني: قالوا فيه هجراً أي شيئاً من القول لزعمهم أنه سحر وأنه
أساطير الأولين عن مجاهد وإبراهيم
وفلان كناية عن واحد بعينه من الناس لأنه معرفة.
وقال: الرسول في ذلك اليوم بمعنى يقول.

الصفحة 189