كتاب تفسير ابن فورك (اسم الجزء: 1)

والجنة: غفوة تنفي عقل صاحبها حتى تختلط أفعاله بها
وقيل: إن الأشراف من قومه كانوا يصدون الناس عن اتباعه.
بهذا الذي حكى عنهم من الغواية
وقيل (مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فيِ آبائِنا الأَوْلِينَ) أي بمثل دعوته.
وقيل بمثله بشرا أتى برسالة ربه.
وقيل إنه بجنونه يأتي بمثل هذا.
وإلى حين: كقولك إلى وقت ما

الصفحة 82