كتاب النكت الدالة على البيان في أنواع العلوم والأحكام (اسم الجزء: 2)

ذلك الموضع، وكل موضع يحل به المرء فهو مقامه.
* * *
وقوله: (وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِهِ)
حجة على المعتزلة والقدرية
ذكر الاستشهاد ببعض الحق
* * *
وقوله: (أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَدِيدًا (98) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ)

الصفحة 183