كتاب النكت الدالة على البيان في أنواع العلوم والأحكام (اسم الجزء: 2)

ويكون عنده عدلاً منتظما، وإن كان في عقول الجهلة جورًا
متناقضًا.
ورأيتهم مع جهلهم يؤمنون بأخبار الآحاد بل يحتجون بها في مصنفاتهم، ولكنهم صفاق الوجه،

الصفحة 29