كتاب دلائل النبوة للبيهقي محققا (اسم الجزء: 2)
الجزء الثاني
السفر الثاني من دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة
جمّاع أبواب ما ظهر عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عليه وآله وسلّم من الآيات بعد ولادته، وقبل مبعثه وما كانت تجري عليه أحواله حتى بعث نبيا صلّى الله عليه وآله وسلّم.
جماع أبواب المبعث من الْوَقْتُ الَّذِي كُتِبَ فِيهِ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسلم نبيا إلى الهجرة ومتبدأ الأمر بالقتال.
جماع أبواب ما ظهر علي رسول الله، صلى الله عليه وآله وسلم، من الآيات بعد ولادته، وقبل مبعثه، وما كان، تجري عليه أحواله حتى بعث نبيّا، صلّى الله عليه وآله وَسَلَّمَ.
الصفحة 3
589