كتاب نتائج الأفكار لابن حجر (اسم الجزء: 2)

وعملاً متقبلاً)) وفي رواية مسلم بن إبراهيم ((صالحاً)) بدل ((متقبلاً)).
هذا حديث حسن، أخرجه أحمد عن روح بن عبادة ومحمد بن جعفر كلاهما عن شعبة.
فوقع لنا بدلاً عالياً. زاد روح في روايته بعد: ((إذا صلى الصبح)) ((حين يسلم)).
وأخرجه ابن ماجه عن أبي بكر بن أبي شيبة عن شبابة عن شعبة، وقال في روايته: ((إذا صلى أو حين يسلم)) بالشك.
وأخرجه أبو يعلى عن أبي خيثمة زهير بن حرب عن يحيى بن سعيد القطان وعن محمد بن بشار عن محمد بن جعفر وعن مجاهد بن موسى عن بهز بن أسد ثلاثتهم عن شعبة.
وأخرجه ابن السني عن أبي يعلى بالسند الأول باللفظ الأول.
وأخرجه النسائي في الكبرى من رواية سفيان الثوري، عن موسى.
قرأت على فاطمة بنت المنجا عن سليمان بن حمزة، أنا أبو عبد الله الحافظ أنا أبو جعفر الصيدلاني، أنا أبو علي الحداد، أنا أبو نعيم، أنا سليمان بن أحمد، ثنا إسحاق بن إبراهيم، أنا عبد الرزاق، عن الثوري (ح).
وبالسند الماضي إلى الطبراني ثنا علي بن عبد العزيز، ثنا أبو نعيم -هو الفضل بن دكين- ثنا سفيان -هو الثوري- عن موسى بن أبي عائشة فذكره مثل الأول، وفي رواية عبد الرزاق عن رجل سمع أم سلمة، وفي

الصفحة 330