2448 - فلمّا تلته الخيل وهو مثابر … على الرّكض يخفى لحظة ويعيدها (¬1)
(رجع)
* (لغم):
ولغم لغما: شدّ اللّغام على الأنف (¬2).
* (لكز):
ولكزه لكزا: ضربه بجمع الكفّ.
* (لقز):
قال أبو عثمان: قال أبو بكر: ولقزه لقزا: لغة فى لكزه.
(رجع)
* (لزك):
ولزك الجرح لزكا، ولزوكا: نبت لحمه (¬3).
* (لسع):
ولسعته العقرب لسعا:
ضربته بإبرتها.
قال أبو عثمان: وكذلك الحيّة، والزّنبور، والنّحل، وأنشد أبو عثمان:
2449 - إذا لسعته النّحل لم يرج لسعها … وحالفها فى بيت نوب عوامل (¬4)
(رجع)
ولسعه باللسان: قرصه، ورجل لسعة من ذلك.
* (لصغ):
ولصغ (¬5) الجلد لصوغا:
يبس.
* (لطم):
ولطم الخدّ وصفاح الجسد لطما: ضربها ببسط الكفّ، ولطمت الغرّة الفرس: مالت فى أحد شقّى وجهه.
* (لفظ):
ولفظ لفظا: نطق أو رمى من فيه بشئ، ولفظت الأرض الميّت، لم تقبله، ولفظ البحر ما فيه:
رماه، ولفظ الشئ: مات، ولفظ الطائر فرخه: زقّه ومثل: «جاء فلان وقد لفظ لجامه» (¬6) أى كاد يموت.
¬__________
(¬1) جاء الشاهد فى التهذيب 4 - 457، واللسان - لحظ من غير نسبة، ورواية اللسان «على الركب».
(¬2) جاء فى ع: «ولغم لغما»: لغة فيه، بكسر الغين فى الماضى، وفتحها فى المصدر.
(¬3) عبارة ق: «ولزك الجرح لزوكا - بكسر الزاى فى الماضى - نبت لحمه».
وعبارة ع: «ولزك الجرح لزوكا: نبت لحمه، ولزك لزكا: لغة فيه».
(¬4) فى أ: ثوب مكان «نوب» تحريف، والشاهد لأبى ذؤيب الهذلى، ورواية الديوان: «عوامل» مكان عوامل» والنوب: التى تنوب تجئ وتذهب. الديوان 1 - 143، واللسان - نوب.
(¬5) فى أ: «لضغ» بضاد معجمة تحريف.
(¬6) المثل من استشهاد ق، ع: والشاهد فى مجمع الأمثال 1 - 162 ولفظه وتفسيره: «جاء وقد لفظ لجامه»:
إذا انصرف عن حاجته - مجهودا من الإعياء والعطش.