كتاب حاشية السندي على سنن النسائي (اسم الجزء: 2)

قَوْله واستقباله بِالرَّفْع عطف على أَن تنصب وَكَذَا الْجُلُوس قَوْله ثمَّ أَشَارَ بِأُصْبُعِهِ قد سبق حَدِيث الْإِشَارَة وَأَنَّهَا أَخذ بهَا الْجُمْهُور من عُلَمَائِنَا وَغَيرهم وَأَن إِنْكَار من أنكر من مَشَايِخنَا لَا عِبْرَة بِهِ قَوْله ثمَّ أتيتهم

الصفحة 236