كتاب جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير» (اسم الجزء: 2)

1578 - "الزَمُوا الجهادَ تَصِحُّوا وتَسْتَغْنُوا".
عد عن أبي هريرة "ض".
1579 - "أَلِظوا بياذا الجلالِ والإِكرامِ" (¬1).
ت عن أنس، حم، ن، ك عن ربيعة بن عامر (خ).
(قال الحاكم صحيح وأقره الذهبي).
1580 - "أَلْقِ عَنْكَ شَعْرَ الكُفْر، ثُمَّ اختتن".
حم، د عن عثيم بن كليب (ض).
1581 - "أُلْهِمَ إسماعيلُ هذَا اللسانَ العربيَّ إلهامًا".
ك، هب عن جابر (خ)، (قال الحاكم: على شرط مسلم، واعترضه الذهبي).
1582 - "إلَيكَ انتهتِ الأَمانى، يا صاحبَ العافيةِ".
طس، هب عن أبي هريرة (خ).

الهمزة مع الميم
1/ 4186 - " أَمَانُ أُمَّتى من الاختلافِ المُوالاةُ لقريش قريشٌ أهلُ الله، قريشٌ أهلُ اللهِ، قريش أهل الله؛ فَإِذَا خالفَتْهَا قَبِيلةٌ من العربِ صارُوا حِزْبَ إِبليسَ" (¬2).
ابن جرير عن ابن عباس، وفيه إسحاق بن سعيد بن الأركون ضَعَّفُوه.
2/ 4187 - "أمَانُ أُمَّتِي من الغَرَقِ إذا رَكِبُوا البحرَ: أن يَقُولُوا: بِسْم اللهِ مَجْراها ومُرْسَاهَا إِنَّ ربى لغفورٌ رحيمٌ، ومَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قدْرِه، الآيةُ".
ع، كر عن الحسين.
¬__________
(¬1) ألظ: لازم وداوم، واقام.
(¬2) في الصغير برقم 1612 "أمان لأهل الأرض من الغرق القوس، وأمان لأهل الأرض من الاختلاف المولاة لقريش، قريش أهل الله، فإذا خالفتها قبيلة من العرب صاروا حزب إبليس، طب ك عن ابن عباس ورمز لصحته، وقال الحاكم: صحيح، ورده الذهبي بأنه واه وفي إسناده ضعيفان، وحكم ابن الجوزي بوضعه ونازعه المؤلف بما حاصله أن له شاهدا من كلام ابن عباس.

الصفحة 32