كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)

المكشوشة فى النوادى والساحات، وعلى الشواطىء التى لا يتلزا فيها حجاب
بستر العورة ولا بعزل الجنسين بعخمهما عن بعفر؟ إنها أشد نكرا، على ما سيأتى
الحديث عنها.
ومما تمدء يعرث آيخما حرمة صشف المرآة عورتها ومى تزاول الأ لعاب
الرياضية! التنس وكيرمحا مما يحتم العرث فيها ارتداء ملابس قصيرة بمقايي!
خاصة. و بالا و لى يحرم رقص المرأة للرجال، وبخاصة بملابسها التقليدية
المعروشة.
هذا، وإ 6 ا حرم على المرأة ان تكشف عورتها، ومى فى حالة طبيعية، فإن
الحرمة أشد إذا كانت مع السفور زينة، فض! الحديث عن عائشة: بينما رسول الله
اع! ح! جالس فى المسجد إذ دخلت 1 مصأة مش مضينة تر! ل فع! زينة لها فى اهر،
شقال حلىورإفي: ((يأيها الناس إئه! ا نساء 3 عن لبحر الزينة والتبختر فى المسجد، شان
بنى إسرائيل لم يلعنوا حتى لبحر نساؤمم الزينة و تبختروا بها فى المساجد " رواد
ابن ماجه. . سيألث مزيد توكحتى لخطر السفور بعد.
ولا يقال: أن التبرج صغيرة من الصغائر، فإن الصغيرة مع الأ صرار تكون
ثبيرة. خصوصا إذا تبجحت المتبرجة وقالت: إنه غير حرام.
حما لا يقال: إن التبرج أصب!! شيئا عاديا فلا تخشى منه فتنة، فإن كذا
القول يذب واض!!، لا ن الجن! مو الجنسك شى كك وقت، كما سيأتح! توضيحه
عند الحديث عن السفور.
إن المرأة التح! الأ تبالع! بستر عورتها، خصوصا إذا كانت ذات جمال وثراء،
هى امرأة رقيقة الدين، لا ينبغى، وهى المسشببة، أن تلوم من يعاكسها أو يعتدى
عليها، و هى لن تسلم من ذلك أبدا، خصوصا فع! أما ثن الزحام.
لمجول المرحوم مكسطفى صادت الرانعى: إذا! ضت أعاقب من يغازل الفتاة مرة
فأنا أعاقب الفتاة مرتين، لاننها حشفت اللحم للقط.
1،03

الصفحة 103