كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
(ج) تقدم فئ ع 73 حدلث أسماء ومد دخلت على النبى وعليها ثياب
هشات شأعرنحر عنها. . . . رو ف هذا الحد يث أبو داود وابن مردويه ص والمج! ى عن
خالد بن دريك عن عائشة وذ! ره المنذرى شع! التركيب والترهيب ج 3 ص كا 33.
والثمو حانى فى نيل الأ وحلاهج آ ص 2 د 2 1. تال القرطبى فى تفسيره: ص -إنه منقطير،
أى لم يتصل سنده، وقال أبو داود: مرسل، أى سقط منه الصمحابى، خالدم لم
يسمع من عائشة. رقال صاحب المغنى: إلتءص!! فيكون قبل نزول اية الحجاب.
وفى تفسير القرعلبى ((ج 2 1 ع 230)) عند تفعسير ((وليضربن بخمرححن"
دخلت على عائشة حفصة بنت أخيها عبد الرحمن، وقد اختمرت بشىء يشف
عن عنئها وما هنالك، فشقته عليها وقالت: إنما يخمرب بالكثيف الذى يستر.4
وقد ذ حرت هذه الحادنة فى فقرة (ب).
(3) الشرط الثالث فى الساتر الشرعى أن يكون ثوب المزأة فضفاضا،
لمجحنئ ألا يكون ضيقا جدا بحيث يصف عظامها وتقاطيع جسمها، ثما عو
شائع الآن بين الكثير من النساء. زشى بعضر الا حيان يفصل الثوب لاصقا بالجسم
صأنه حلبقه من دعان، لو رأى الإنسان لابسته من بعد، بل حتع! من قرب لقال:
إنها عارية لا تلبس شيئا.
و عذا النوع من الملابس لا يصلح شاترا للعورة، لأنه ينم عنها ويدل عليها،
و ذلك بالنمسبة إلى الرجال الأ جانب، أما فى الصلاة فإنه يصلح ساترا للعورة على
ما راد الشاشعية. وقد نهى الله المرأة عن الخمرب جالأ رجل ليعلم ما تخفى من
زينتها وهو الخلخال، فكذلك ينهى عن ول ما يدل على الزينة الخفية، وعن
البدن بمفاصيله التى مع! أشد فتنة وإغراء.
ومد وردت فى النهى عما يصف نصوص حما وردت فى الن!! عما يشف
نصوص تقدمت. فمن النصو عالتى تنهى عما يص! ما يأتى:
(أ) عن أسامة بن زيد قال: كسانى رسول الله اعيط قبطية كثيفة كانت مما
أهدى له دخية الكلبي فكسوتها 1 مرأ تع!، فقال: ((مرها أن تجعل تحتها غلالة، فإنى
107