كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
(7) حديث " ثلاثة لا ترى أعينهم النار، عين حرست كأ سبيل إدله، وعينبكت من خشية الله. . و ع! ت كفت عن محارم الله " رواه الطبرانى عن معاوية بن
حيدة.
(8) حديث " اضمنوا لى ستا من أنفسكم أضمن لكم الجنة، اصدقوا إذا
حد ثتم، وأ وفوا إذا وعدش، وأ دوا الا مانة إذا أ ؤتمنتم، واحفظوا فروجكم، وغضوا
آبصار 3، و ثفوا أ يدل! صم " رواه أحمد وابن حبان فع! صحيحة، والحا3
و صححه عن عبادة بن الحسامت.
ا لأ) حديث صتب على ابن ادم نصيبه من الزنى، فهو مدرك ذلك لا
محالة، العينان زناكسما الن! ث! إ، والأ ذنالت زناهما الاستماخ، واللسالت زناه الكلام،
"اليد زناها البطشر، والرجل زناها الخطا، والقلب يهوف ويتمنى، ويصدق ذلك
الفربخ آو يكذبه " رواه البخارف ومسلم وغيركحما عن أبى هريرة. وفى رواية لمسلم
وأبى داود ((والفم يزنى ضناه القبل)).
(0 1) حديث (ا لتغخمن أبصار كم، ولتحفطن فروجكم، أو ليكسفن الله
و جوهكم " رواه الطبرانع! عن أبى أمامة.
(1 1) حد يث (ا لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل، ولا تنظر المرأة إلى عورة
المرآة، " أ! يفضى الرجك إلى الرجل فى الثوب الواحد، ولا المرأة إلى المرأة فى الثوب
الواحد " رواه مسلم وغيره عن أبى سعيد الخدرى. قال الشو ثانى كأ نيل الأ وطار
ج * ص 29 1: المراد بها كحنا العورة المغلظة.
إلى غير ذلك من ا! حاديث التى تقدم منها لى النبى لعنق الفخحل عند نظره
إلى الخثعمية.
ثالثا - حكم النظر:
إزاء مذه النصو حقال الفقهاء: إدت النظر إلى الأ جنبى أو الأ جنبية محرء
بالاتفاق إذا! الت بشهوة، وه!! هنا: التلذذ بالنظر ولو أمنت الفتنة وهى الزنى.
وإن لمحالت بغير شهوة فهو حرام أيضا فى نجير الوجه واليدين أما فيهما فقد أجازه
118
