كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
:لب فمالت: يا رسول الله جئت لأ مب لك نفسى. فنظر إليها رسول الله عثهاللهصر
فصعد النظر إليها، وصوبه. ثم طأط رأسه، فلما رأت المرأة أنه لم يقفر فيها شيئا
لجسمت. . . إلى اخر الحديث الذى جاء شيه أن بعخالحاضرين تزوجها على ما
معه من الطران.
وكذلك روى مذا الخبر مسلم " ج 9 مح 1 21)). ومعنى: صعد رفع.
ومعنى: صوب خافنر. قال النووى: وفي! الحديث دليل لجواز النظر إن أراد أ ن
يتزوج امرأة وتأمله إياها. و فيه استحباب عرض المرأة نفسها على الرجل الصالح
ليتزوجها.
(2) وأما ضل المحي عيهء فى جواز نظر الخاطب إلح! مخطوبته فيرويه مسلم
وغيره: أنه أمر عدة رجال بالنظر إلى من يريدون الزواج منها، منهم المغيرة بن
شعبة، ومنهم محمد بن مسلمة حين خطب ثبيتة بنت الخ! محاك، كما فع! الروضر
الابرنرو ((ص! 2 ص 9 1 2)).
شفى مسلم عن أبى مريرة قال:! نت عند النبى حطهأء، فأتاه رجل فأخبره أ ق
تزوج امرأة. من الأ نحمار، فقال له رسول الله اع! ط " أنظرت إليها))؟ قال: لا، قال:
" شاذححب فانظر إليها، شإن شع! أعين الأ نصار شيئا)) ج 9 ص 9 0 2، 0 1 2، والشىء
الذى! ى آعينهن هو الصغو، وقمك الزرقة. قال النووى: و! يه دليل على جواز ذ ثر
مثل كحذا للنصيحة. وروى شنا (بالنون) بدل شيئا أ بالهمزة).
وروى الترمذى وحسنه، والنسائى وابن ماجه من حديث المغيرة بن شعبة:
آنه خطب امرأة. شقال له النبى اعدط: " انظر إليها، شإنه أحرت أن يؤدء بينكما)).
" نيل الأ وطار ج + حو 7 1 1 ". ومعنى يؤدم بين! صما تحصل الموافقة والملأمة
بينكما، مأخوذ من الأ دمة ودث الجلد، وهو حنايه عن التلاصق والتوافق.
وشى أعلأ الموقعين " ج 3 ص 253 " نقلا عن أحمد وأهل السنن أن النبى
ح! هت لما أمر الرجل بأن! ظر إل! من! ا! حب لا! هل! ا وذ ثر لهم ذلك. فكأنهما
ضها. فسمحت المرأة ذلك، و! ى شى خدرها، فمالت: إن ثان النبى أمرك فانظر.
123