كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)

بأعلى الوادف، صال: فدخلح! على النبى ح! يهنه ولم أسلم ولم أستأذن. فقال حلااث:
((ارجع فقل: السلام علي! 3، أ آدخل "؟ وذلك بعدما أسلم صفوان. وروا 3 أبو
داود والترمذى والنسائى. واللث محو اللبن، والجداية بفتح الجيم و حسرهاء من ولد
الظبى، والخحغابيس صغار القثاء.
فيفهم من هذين الحديثين آن صيغة الا! شئذان هى آ أدخل. لكن قد يكون
الا ستتذان بشع! ء آخر يشعر أمل البيت بالقادم، ثالتنحنح والكلام وحك النعل
صف لأ رص ونحو ذلك. جاء شى حديث غري! (1) عن أبى أيول! قال: قلت: يا
د ا ش.
رسوا الله، مذا السلأ! 3)، شما الاستئنالم!؟ قال: " يتكلم الرجل بتسبيحة أ و
تكبىهة أو تحميدة آو يتنحةت، فيؤذن أححل البيت " رواه ابن ماجه " تفسير ابن
صثير، و أعلام الموقعيز! 3 ص 8 آ د ".
(4) آدابه:
من اداب الاستتذان ما يأتى:
(أ) أن يكون ثلاث مرات، إلا آن يجاب لمحبلها. ولا يزيد على ثلاث إ ن
حمصر! أحد صوته، وإلا زاد حتع! يعلم أو يضن أنه سمع. فإن أذن له وإلا رجع.
وقال العلماء سى حكمة الثلاث: أن التسليمة الأولى ليسمع لح!. والثانية
ليأخذوا حذرهم، والثالثة إن شاءوا أذنوا، وإن شاءوا ردوا.
ومن الأ حاديث التى وردت - ذط!:
أن أبا موسى ال! شعرى حين استأذن على عمر ثلاثا ولم يؤذن له انصرف.
ثم قال عمر: ألم أسمع صوت عبدالله بن قيعر يستأذن؟ ائذنوا له، شطلبوه
صوجدوه قد ذمب. شلما جاء بعد ذلك شال: ما آرجعك!؟ قال: إنى أستأذنت ثلاثا
فلم يؤذن لى، وإنى سمعت النبئ عد! في يقول: " إذا أستأذن آحدكم ثلاثا شلم
يؤذن له فلينصرث " فقال عمر: لث تينى على هذا ببينة، وإلا أوجعتك ضربا.
__________
(1) أى رواد راو راحد.
(2) أى فتهصا!! الآية معنح! السلام وبم ي! صن. شعا معنى الاستئناس و؟ يثون؟
134

الصفحة 134