كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
فذهب إلى ملا! من الأ نصار فذكر لهم ما شال عمر. فقالوا: لا يشهد لك إلا
أصغرنا. فقام معه ابو لمعيد الخدرف. فأخبر عمر بذلك، فقال: ألهانى عنه
الصفق بالا سواق " تفحسير ابق كثير. سورغ النور ".
وروى أحمد عن أنس أو كيره أن الني -دي! ألنإس! استاذن على سعد بق عبادة،
شقال: السلام عليكم ورحمة الله. وجاء فح! رواية أبع! داود والنسائى عن قيس بن
سعيد أدت سعدا رد ردا خفيا، وأن قيممما قال له: ألا تأذن لرسول الله حويهإس! فى
! نزلنا ئج شقال: دعه يكثر علينا من السلام. فقال رسول الله عثهقي: السلام عليكم
ورحمة الله. فرد سعد ردا خفيا. ثم قال رسول الله حطهأف: السلام عليكم ورحمة
الله. ثم رجع رسول الله، واتبعه سعد، فقال: يا رسول الله إنى حنت أسمع
تسليمك وأرد عليك ردا خفيا لتكثر علينا من السلام. قال. شانصرف معه رسول
الله ع! ه-رو وأمر له ضمعد بغسل فاغتسل، ثم ناوله حخميصة مصبوغة بزعفران آ و
ورلم!، فاشمتمل بها. ثم رشع ر! ول الله اعتطله يديه، و ححو يقول: " اللهم اجعل
صلاتك ورحمتك على ال سعد بق عبادة " قال: ثم آصاب رسول الله اعلي! من
الطعا ا. شلما أراد الانصراف قرب إليه سعد حمارا قد وطىء عليه بقطينهة. فر! ب
رسول الله اعييهس!. شقال سعد: يا قيس، اصحب رسول الله. قال شيح: شقال رسول
الله احلإبه! " ار صب " فأبيت. شقال " إما أن تر صب، وإما أن تنصرف " قال:
شانصرفت.
وجاء فى روايه لأحمد آن النيى! يهش! بعا- أن أ ص! قال: ((أكل طعامكم
الأ برار، وصلت عليكم الملائ! صة، وأشطر عند 3 الصمائمون ". قال ابن صثمر: روى
هذا الحديث بوجوه أخر، فهو حديث جيد قوى.
(ب) ومن الاداب أن يكون الاستتذان بعد السلام، وذلك للحديث
السابق، ولما رواه أحمد وأبو داود وغيرهما بإسشاد صحيح عن رجل من بنى عامر
علمه النبى! صيفسة الاستئذان، وقد تقدم هذا الحديث، وكذلك حديث صفوان.
(!) ألا يستقبل الباب من تلقاء وجهد، ولك! ت من ر! نه الأ يمن أو الأ يسر.
رو! أبو داود عند عبدالله بن بسو (بشر) قال: ثان رسول الله أ-دي! إذا أتى باب
135