كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
ضوء لهيستقبل الباب من شدقاء وجف، و لكن من و ثنه الأ يمن أو الا! يسر، ويقول:
السلأ علي! صم، السا"ء عليكم، وذلك أن الدوو لم ل! ش عليها جومئذ ستوو. و هو
حديث حسن.
5 قد استأذن رجل ع! النبى! فه شقا مستقبل الباب، شقال عليه السلام:
11 ه! صذا عنك أو -صذا، فإنما الاستتذان من النخلر". وشع! حديث أبى محريرة: ((إذا
دخل البتر حلا إذن " وعما حديثان حسنان رو اححما آبو داود.
و هو ت العدبرافى أن النجى عاصفي سثل عن الا خشئذان صى البيوت، خقال: (ا من
دخت عينه قبل أن يستأذن و يسلم فلا إذن لة، وقد عصى هبة " قال المنذرى:
رواته ثضات.
و شع! الححيحيز أن الني اغت!! ته قال: (ا لو أن أمرا ا احمي! عليك بغير إدن
شحذفته بحثماذ صفقأت عينه ما حان عليك من جناح " وفى رواية النسائح! " صلا
دجمة له ولا شححاص))، و شع هواية أبع! داود " فقد خدوت ".
و مثل الباب الكوة و الخصاعحة. و عع! الثقب شى الباب. شقد ثبت أن آعرابيا
أ قى! باب النبى: سهصر، شألقم عشه خصامحممة الباب، فبصر به النبى عيب-كه متوخاه
بحديدة آو عود ليفقأ عينه. شلما أبصره انقصر! ما. ضقال له النجى يه! ك!: ((آما إنك لو
ثحت لفتأت عينك ".
و شع! الضسحيح!! عن إسئهك بن سعد الساعدى أن رجلا اطلع على رسول الله
خاظه. س
ط! س! ص- جحر ص! حسىة النبى حم! رر، و - النجع مذراة يحك بها رأسه، فقال النجى
طحهب: (ا لو علمت أن! ك تننر لطعنص جمها فى عينك، إنما جعل الاستتذان من أجل
البحصمر ". وقد تقد ا.
(د) ومن الآداب ان يرجع إذا لم يؤذن له، وألا يجد غخماضة فى نفسه
عنا- ثلك. ضو اء علما آن بالبيت أحدا ولا! ا أن يأذن له، أو لم يعلما، أو لم
! بهن به أحد. كما قال تعالي!: ل! فإن لم تجدوا فيها أحدا ف! تدخئوكعا حتى
يؤذن لكم وإن قيل لكغ ازجعوا فارجعوا ح! و أزكئ لكم!،. وقد يكون حعناك عأر
حوى حاق دون ا الإذن، شليتهدر المستأذن ذلك، وليخح نفسه م! صان من لم يأذن له.
136