كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
(هـ) من الا داب أنه إذا قمل له: من أنت، أو من الطارق؟ أن يقول: أنا
شلان، ويسي نفسه. و الأ يكتفى بقولد: أنا. لمحما رد جيريل عتدما استفةت و هو
محساعد إلى السموات لملة المعراج ث حيث قال: آنا جبويل. جاء شى الصححيحين عن
جابر: أتيت رإصول الله ح! ت! شعصا دين! ان على أبحصا، فدققت الباب. فقال: من ذا ئج
شقلت: أ نا، شاتال ((أنا أ نا " " *عنه صححه.
وإنما ثره ذلك ا! ن عذد اللفضةا لا يعرث بها صاح! ا! تى؟ يمصح عن اسمة
أو صنيته أو ما جعرف به، ليأنسر صاحب البيت ويأذن له، حما أن حلمة " أنا"
جغلب، فى! العرث، أت تقال فى! مقا أ الض! ض، 9 ا أإسار أ يكره ذلالث. وإن صالئها النبى
خفة
عيهـ-رو وبعخصر الصحابه آحيانا، ل! ش ذلك سان بدون قصد الفخر.
(و) و! ن ا الآداب كدء دق البات يعنف، فالذوق جأباه، أ، سيما عند
الضخحمجات المحتر! ة، ولذا حانوا يقرعون بيوت الا! شياخ بالا ظافر. أخرج البخارى
شع! 1 ا، دب المفرد من حديث أن! أن آبواب الرسول صانت تقرع بالا! كلاشر. رمحأ!
-حى لمن ثان محله لمحريبا من الباب، بحيث يسجر الطرت الخفيف، أما من بعد
ض! ألحاب شليكن القرع ب! سفية يسمع بئها.
(ز) ومما"يتحمل بأدب الزيارة، شوق الا! متئذان، أن يجلس الزائر حيث
يرشدد رب المنزل، و أ، ينبغى له أن يتحول عن م! صان عينه له، فقد يتأذى منه! نه
يكشرو عورة شع المنزل مثلا. وإدا ترك له صاحب المنزل الحرية شى الجا! س
فليتخذ مكانا الأ أيحميى شيه على ما يا جحب ان يطلع عليه، وهذا أدب تنبغى
مراعاتدط فإن للبيوت حرمة، زالغرث شى المسا صن الحديثة متقاربة.
(ح)! صما آن مما يتجحل بالزيارة، وإن حان يعم غيرها فى! المجالس! الختلنهة، آلا
يجلسر وسط الحلقة، نيذ النبى ح! د! ت* دعن ذلك. حما رواه أحمد " أبو داود
و الترمذ! وصحححه. لا! ن جلوسه وسحلها يجعله يستدبر بعضر الحالسين، شيؤذى
خحعو ركحم. و صذلالث يسن له ألا ينهر! ب! ت اتنين فيجلمم! بينهما إلا بإذنهما.
(ط) حمذا وينبغى عند الزياره تخير ا! وقات المناسبة، والاتفات على المرعد
إسابقا، حض! يكون كسناك استعداد للمقابلة يتناسب مع الزائر.
137