كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
5 المجموعة الثانية:
(1) قال تعال!!: 3! يا أ! ا ال! يق 1 مموا ليستأذنكم ائذين ملكت أيمانكئم
والذين لم يبئغوا الحلم منكغ تلاث هوات من قبل عملاة الفجر وحين تضعون
تابكم من الظهبرد وجمن بعد صلاة ائعشاء ثلاث عؤرات ئكئم لئس عليكغ
ولا عليهئم خناب بعد! ث طؤأفون عليكم بعفئكم على بعفي كذلك يبين الله
لكم الآيات والله علينم حكيثم يئ و!! أ بالع الأطفال منكم الحئم فئيستة دنوا كما
اسئتأذن الذين من قبلهئم! صذطأ يبين الله لكئم اياته والله عليم حكيثمء جمهو أ النور:
58، 6 د).
هالان الايتان تنخلمان زياو! الا! قاوب بعضهم لبعض، وبخاصة من يعيشون
فى! سكن واحد وي! ضر تقابلهم واتصالاتهم، وعلى الا! خص منهم الخدم
والا! طفاك الذ ين يكثر دخولئهم ولا يبالون بالاستئذان لكثرة اختلاطهم.
وقد جعل الله لاستئذان هؤلا ء - وبا ا! ولى كيرهم - أوقاتا يغلب فيها النوم لا
والإخلاد إلى الراحة، بما يتبع ذلك من تخفف الملابس وتعرض العورات إلى
الانكشاث، وهذه الا! وقات! ى:
(1) قبل صلاد الفجو، لا نه وقت النوم المستغرقا غالبا.
(2) وقت الظهير 3، وتغلب هلم القيلرلة والتخفف من الملابس، وطلب
الراحة بالنو ا آو غيره. كا
(3) بعد صلاة العمثماء، لأ نه وقت الاستعداد للنوم.
فهذه الأ وقات يكون شيها الإدن 1 مصلوبا، ودلك لغلبة التعرض لكشرو
العوهات واطلاع الغير عاليها. أما غير ححذهالا! وقات فمغلب فسها التحفئل، ويقل
الحرج. وقد ورد عن ابن عياس أن النالع! فوطوا فى هذا الا! دب، وعلله بأنهم أولا
صانوا لأ يضعون ستورا على آبوابهم وحجالهم، فوبما يفاجىء الخادم أو الطفل
الرجل مع أهله، لكن لما أ ثروا واتخذوا الستور والخادع الخاصة تهاونوا فى الإذن،
ظنا أنه لا حاجة إليه.
139