كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)

اسمه أبو الي! سر بن عمرو. و قيل: عباد. وقيل: نبهان و كنيته أبو مقبل. وقيل
اسمة عمر أو عمرو بن غزية،! ما صع! أسد الغابة لابن الا ثير. وقيل غير ذلك.
وإليك بعخحا من هذه الروايات:
روى الترمذ! أن رجلا قال للنبى اجم! بهء: إنع! عالجت امرأة فى أقصى المدينة،
وإنى آصبت مننها ما دو ن آن أمسها، وأنا محذا، شاقض في ما شئت. فقال له عمر:
لقد شترك الله، لو سترت على نفسك!! شلم يرد الرسول ع! هالهء عليه شيئا، فانطلهت
الرجل فأتبعه رسول الله رجلا، شدعاه، شتلا عليه! وأقم الصلاة طرفى النهاو وؤلفا
من الليل. . . *، فقال رجل من القوم: هذا له خاصة؟ قال: " لا، بل للناس ى! "
قال الترمذى: حسن صحيح. وفى! رواية أيخحا: شقال الرجل: ألى كحذه يا رسول
الله ئج فقال (ا للث ولمن عمل بنها من آمتى " (1).
وجاءت رواية آن أبا اليسر أتته امرأة تبتاع تمرا، وكان زوجها غائبا كأ
الجهاد، فأخبرها آن فى! البيت تمرا أطيب، فلما دخلت بيته قبلها، فذ ثر ذلك
لأ بر! ب! ص، فنصحه بستر ذلك وعد ا إخبار آحد، لكنه لم يطق صبرا، فأخبر عمر،
شنكسحه بمثل ذلك، فلم يطة صبرا، فأت! رسول الله الح! فذ ثر له ذلك، شأنبه
حائلا " أخلفت غازيا كأ سبيل الله فئ أهله بمثك هذا "؟ حتى تمنى أن لم يكن
آضلم إلأ هذه الساعة. حتى خلن آنه من أهل النار. وأطرشا رسول الله أغقكطب حتى
أو ص! ا! 4 إيى! وأقم المحلاة. . .!! صآحسا على أبى اليسر. فقال أصحما!:
آلهذا خاصة؟ أم للناس عامة ئج شقال ت " بل للناس عامة " وتال الترما ت: حسن
وروى آن النجى عثط آعرض عنه، وأقيمت صلاة العصر، فلما فرغ منها نزل
جبريل با، ية، فدعا 3، فقال له " أشئهدت معنا الصلاة " ئج قال: نعم. قال " اذهب
__________
(1) شع! تفسبهابز كتبهأت مذد الرراية ليس سندها متصلا. وأكأهجها النسائى عن عبد
الرحىت بز ابى ليهلى ص سا،. أو منتكطعا، فان ابر أبع! ليلى لم يلق معاذا، انف! إ تنهسير ابن كثير عند
قوله صعالع: رلا أو لا مشم النساء! سورة النساء ص 277 ((طبعة الشعب،.
152

الصفحة 152