كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
! اذا لم يوجد من كان يحل له نظرها دلاها الأ جن! ث للخمرورة.
وبعد، فقد أفخشا فى حكم التلامس بين الجنسين بمظاهره الختلفة، ومن هذا
العرض يعرف حكم بعضر الرياضات التى يشمرك فيها الجنسان!! المصارعة التى
تنتهى بأن يصرع أحدهما الاخر بعد المعالجة والتماسك من مواضع حساسة، على
الرغم من-أنه يكون أحيانا من فوقه الملاب! التى يرتدونها، تلك الملابس التى
تكشف عن أكثر الجسم، حتى لو ثانت ساترة له كله فإن إمساك الأ جنبى
للأجنبية ممنوع. و ثيف يكون شعور أحدكمما ومو ملق للآخر على الأ رض فى
و ضع له إيحاءاته الجنسية الكثيرة. بل كيف يكون شعور المتفرجين أيخا وحم
يشاهدون هذه المعارك الحامية بين الجنس! ت ئج إن ذلك بلأ عظيم.
وأولى بالإن! سار الرقص المشترك بين الجنسيز والتلامس الشديد، الذى يكون
أحيانا فى مواضع حساسة، والمرأة بملابس الرقص الكاشفة، بل حتى لو ثانت
ساترة فإن التلاصق والإمساك ممنوعان.
لمحما يعرف حكم تعليم الرجل للفتيات السباحة، فإلى جانب النظر المحرم
إلى جسم المرأه، فيه لمس لها كما تقكى أصول التعليم، وكذلك يحرم تصمفيف
أحد الجنسين لشعر الاخر " كوافير " فإن ذلك أمر لا تدعو إليه ضرورة، ويم! ش
للنساء أن يباشرنه مع بنات جنسهن، وكلنا يعلم خطورة مذه ((الصالونات " على
الأ خلاشا. فهل من غيرة للرجال على أزواجهم وبناتهم، وهل من غيرة فى الناس
على الأ خلاق والآداب؟
***
160