كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
الدلن. وإنما عورة صوت المراة تكون فى لينه وإغرائه. أما حديثها العادى مع
الرجال وحديثهم معها شلا حرمة فمه، إلا إذا مح! ماحب ذلك خلوة. أو نظر محرم أ و
أ ية شتنة آخرى. وقد -! النووى على أنه ليس بعورة " شرح محسحيح مسلما ج 3
ص 0 1 ".
على؟ ن ا! -يث العادف إذا جاز بين الجنسيز فمن المستحسن أن يكون فى
أضيق الحدود. وفع! أمور لا تجر إلى فعساد. يقرل الغزالى فى ثتابه إحياء علوم
الدين (أ ج 2 محهـ4 + ا): وإذا استأدن صدية! زو جها على الباب، ولي! ر البعل
حاضرا، لم تستفهم، ولم تعاوده فى الكلام، غيرة على نفسنها وبعلها.
والإسلام حريص على ألا تسمع المرأة صوتها للرجال الأ جانب، ومن ضمن
تشريعاته فى ذلك أنه لا يجيز لها الأ ذان لغير النساء الخلص. شإذا كانت تؤذن
للنساء فقط كان الا ذان بدون رفع صوتها أ سثر مما يسمعهن. ثما أنه كره لها رشع
الصوت بالقران. وقرر العلماء أنه إذا نابها، أى اعتراها، شح! ء فى الصلاة، كتنبيد
الإمام إلى خطأ أو إذن بالدخول، أو تحذير من خطر - فلا تتحدث بما شرع للرجال
فع! مثل مذه الأ حوال من التسبيح، ولكن تصفة! ففئ الحديث " من نابه شىء فى!
صلاته فلسمسص، انما التصفيق للنساء " رواه المخارى ومسلم عن سهل
-. ط!
ابن سعد (1).
و حما يمنع ال!! لأ المباشر يمنع آيخما بالوساطة كالهاتف (2) ((التليفون "
و ا ا! شرطة المسجلة وكيرها.
__________
(1) نيل الأ وطار ج 2 ص 277.
(2) أول فعرد لاضلينثون الأتحال بخيط و! صان ذلك سنة 67 * 1 م بفض! (ا روبر! متوك"
و فى سنة 9 186 " نجح " فيليب ريى " الألمافى! ش نقل أنغام موسمقية وغيرما بواسطة العهرباء، ثم
شوكمل أمريكى أسمه " ر. ى. هوس " سنة 868 1 م إلع! ا ختراع السماعة المغناطيسية الكيبية.
وفى! 1872 تمعن جراهام بل هت استعمال الشوكة الرنانة. وتدرج سنة 873 1 م إلع! استعمال ر ق
يتذبذب نجدك الشو! صة. كبهأن أو ق مجهود جدى ظمهسنة 875 1 م -خيث تو! ممل " جرامام بل"
مصادفة إلع! أن تأتهالححوت عل!! شص مصنوع من مادد -اكحة ي! ضدث تغيجرات فى التيار الحهربم!
المار شى مغناطيس. وأول تليفون حقيقع إ-تهعد جراهام بل سنة 9877 م كان يحتوى =
163