كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
عليها، فتقدمه إلينا، فننهرح من آجله، وما حنا نقيل ولا نتغدى إلا بعد الجمعة
(ا تنهسير القركلبى جد محر 2 30 ".
و مثل إلقاء السلاحص مباعثحرة بيز الجنس! ت إرساله أو خميله لمن يبلغه، فلا بأس
به لطمح! لحه وعدء المحضوا ر. وقد شال النبى مخس! لعائشة " إن جبريل يقرأ عليك
السلأ ". وعلة! عليه النوو! فعت شرح مسلم بجوازه إذا لم يخف ترتب مفسدة
" انظر تفسير القرحلي " ((وخروا له سجدا " من سورة يوسف عفيه كلام عن
التحية جالإشارة والمصاشحة والمعانقة.
(2) تشميت العاطس:
إذا ععلس الإنسان ين له أن يحمد انده، و يسن للمسلم أن يشمته عند
حمد الله، أى يقول له حلمة عطف ورجاء حليب، مثل: يرحمك الله. والعاطس
يرد ع!! من شمته بكلمة طيبة، مثل " يثهديكم الله ويصلح بالكم ".
و التشميت! صالتحية يعطى حكمها، إذا سان بين الجنسين على النحو
المتقدم ذ صه، وشد روى مسلم أن أبا موسى الأ شعرف شصت أم الفضل بن العباس
عندما عثلست و حمدت الله. ذ كر3 البخارف شى صتابه " الأ دب المفرد)).
(3) عيادة المرضى:
خدث العلماء عن عيادة النساء للرجال المرضى، و عقد البخارى لها بابا! ع!
صحيحه، ومما جاء شيه:
و عادت أء الدرداء رجلا من أحل المسجد من الأ نصار. وورد عن عائشة أنها
ظلت: لما قدم رحمرلى الله اغق! عت! المدينة وعك آبو بكر وبلال رضى الله عنهما. قالت:
فدخلت عليهما، فقلت: يا أبت! صيف تجدك 9 ويا بلال كيف تجدك؟ قالت.
وكان أبو بكر إذا أخذته الحمى يقول:
كل 1 مرىء مصبح فى أهله والموت أدنى من شراك نعله
و حان بلال إذا أقلعت عنه يقول:
ألا ليت شعرى هل أبيتن ليلة بواد وحولسى إذخر وجليل
166